THE BEST SIDE OF المدير المتسلط

The best Side of المدير المتسلط

The best Side of المدير المتسلط

Blog Article



مع المسئول كيف أتعامل مع زملائي في العمل الذين يشيئون بي الظن؟ ...

١ تعليق واحد "دور الإدارة العليا في تحقيق التغيير: لماذا يجب أن يبدأ التغيير من القمة؟" ١٢ يوليو ٢٠٢٤

قبل ٣ سنوات عليك أن تسأل نفسك أولاً لماذا قام مدير الشركة الذي.

المعاملة مع المدير المتسلط بهدف إثبات انه على خطأ ستُدخل العلاقة في طريق مظلم خصوصاً وأن معظم المديرين المتسلطين لا يعترفون بالخطأ حتي وإن ثَبُت لهم بالأدلة، إما التابعية ستكون طريقك أنت المظلم للدخول في مسلسل فشل لن يتوقف عند العمل فقط، إذاً فالسؤال المهم الآن هو ما الحل؟

الأمر الثالث: الوظائف أهم ما فيها ثلاثة أمور: الأول: أن يحس الإنسان بالرضا عما يقوم به.

هو الذي يستطيع أن يأخذ منك ما يريد دون أن تأخذ منه ما تريد. يتلون كيفما يشاء ويغير جلده كيفما يريد. يتظاهر بصداقتك عند الحاجة وهو ليس كذلك. وعندما تسأله عن موضوع معين فإن إجاباته تكون قصيرة وغير محددة. كما أنه يغير آراءه بسرعة شديدة وحسب الظروف. أما مهاراته وقدراته في العمل فهي ضعيفة. لذا فإن قوته تكمن في قدرته الفائقة على المراوغة وسرعة التخلص. لا يحب الخوض في التفاصيل لكي لا يقع في الأخطاء ومن ثم ينكشف أمره. تراه إذا أراد معلومة من موظف فإنه لا يسأله سؤالاً مباشرًا عن هذه المعلومة تدل على جهله بها لكنه يتحاور معه حول هذه المعلومة حتى يستوعبها فإذا استوعبها منه باعها عليه وكأنه هو الذي كان يعرفها. إن هذا المدير قناص للفرص ويستطيع استغلالها أحسن استغلال. كما أنه بارع في جعل الكرة دائمًا في ملعب الموظف. ومع أن الموظف لا يستطيع أن يأخذ من هذا المدير حقًا ولا باطلاً إلا أن الإحباطات والضغوط التي يسببها هذا المدير أقل بكثير من المدير المتسلط حيث يتحلى بالمرونة والبشاشة وعدم المواجهة. أما مواقف هذا المدير مع الموظف فهي ماكرة ولا تبتعد كثيرًا عن سلوكياته. فعند الحاجة إليك في عمل مهم أو صعب تجده يكيل لك الوعود بمساعدتك بالترقية. وإذا طلب منك أن تتنازل عن حقك في أخذ إجازتك السنوية لأحد زملائك أشار عليك بأن هذا الموقف سوف يأخذه بعين الاعتبار. وإذا طلب منك أن تقوم بعمل زميلك الذي تأخر هذا اليوم أو أنه لن يأتي طلب منك القيام به مع شيء من الإطراء.

مدير عام “منشآت”: “طموح” يوفر منصة مثالية للشركات متسارعة النمو

ويعتبر السلوك الإداري للمديرين سلوكًا إنسانيًا إلا أنه محكوم أومتأثر بالأنظمة واللوائح التنظيمية. فالمدير عندما يمارس مهامه الوظيفية هو في الغالب يسلك سلوكياته المعتادة في الحياة العامة إلا أن هذه السلوكيات تظهر وقد طرأ عليها بعض التعديل والتغيير الذي تحدثه الأنظمة واللوائح على سلوكياته كمدير. وأبعد من ذلك نجد أن هذا المدير قد تغيرت بعض سلوكياته واختلفت عن سلوكياته عندما كان موظفا نتيجة لأسباب مختلفة من أبرزها الأنظمة واللوائح التنظيمية. ولا شك أن المدير يترك بصماته واضحة ومؤثرة على سلوكيات الموظف خلال العملية الإدارية. فالموظف يتأثر بأسلوب المدير الإشرافي وطريقته باتخاذ القرارات. كما يتأثر أيضًا بمنهجه في التقويم والتحفيز. ومن ثم فإن المدير يؤدي دورًا كبيرًا في نمو الموظف الوظيفي أو تأخره في المنظمة التي يعمل بها تبعًا لشخصية المدير وصفاته السلوكية. ولقد كتب عدد كبير من الباحثين والكتاب عن أنواع المديرين وأسهبوا في وصفهم، كما وضعوا الطرق المناسبة للتعامل معهم. ولا شك أن تجارب الباحثين والموظفين والكتاب وخبراتهم المريرة مع بعض المديرين قد ساعدت على القسوة أحيانا في الكتابة عند وصف بعض المديرين وأساليبهم التعسفية. كما أنها أصبحت مادة دسمة للكتاب والموظفين للتنفيس عن الضغوط التي كان المديرون يسببونها لهم في الوظيفة. وفي هذا السياق سطر كرس مالبرج في كتابه الشهير (كيف تتخلص من مديرك) كلامًا جميلاً حول الموضوع نقتبس منه ما يلي: «لقد واجه معظمنا العذاب من جراء التجارب المريرة التي تلقيناها على أيدي مديرين يعصفون بمستقبلنا الوظيفي ثم يلوذون بالفرار، مثل الأشخاص الذين يدمرون كل شيء أمامهم ثم يهربون».

-          يتصيد الأخطاء للموظفين حتى أنه في بعد الأحيان يعطيهم تعليمات غير واضحة كي يخطئوا ومن ثم يمارس هوايته في توبيخهم وتوقيع الجزاء عليهم.

الحوكمة في عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي.. نهج شامل للسياسات والتنظيمات المرنة

مع المسئول كيفية توبة من أخذ مالاً من جهة حكومية بغير حق

هو الذي لا يولي مهامه الوظيفية العناية المطلوبة. لا يتابع عمل الموظف ولا يعرف ماذا يعمل ويتركه يقرر ما يراه مناسبًا ويحمله المسؤولية نور الإمارات عندما يخطئ. لا يلتزم بساعات الدوام الرسمي كما ينبغي، ويكثر الخروج أثناء العمل من المكتب. حيث يتظاهر بأنه مشغول طوال الوقت وليس عنده الوقت الكافي لمتابعة العمل بينما هو يصرف معظم وقته لأعماله الشخصية. لذا تجده لا يحب الدخول في تفصيلات العمل مع الموظفين ولا يرغب في عقد الاجتماعات معهم أيضًا. يتضح إهمال هذا المدير عندما يأتي إلى مكتبه أحد المراجعين أو يسأله أحد رؤسائه عن موضوع ما يخص العمل حيث لا يستطيع الإجابة عن الأسئلة والاستفسارات حتى يطلب الموظف المختص ويأخذ منه الإجابة. كما يتضح إهمال هذا المدير عندما يكون لديه اجتماع مع رؤسائه حيث يطلب من أحد الموظفين أن يعطيه نبذة عن موضوع الاجتماع مع بعض الأوراق التي يمكن أن تناقش خلال الاجتماع.

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

عليك أن تكوني صادقة ووقتها سوف يحترمونك.. لكن طبعاً لا ترتكبي نفس الخطأ مرتين.

Report this page